عظمة الخالق
[url=http://forums.5ligi.com/t4372.html]
[/url]
نرى في هذه الصورة كيف
تساهم الجبال العالية في تشكل
البحيرات العذبة، ويعتبر العلماء هذه الظاهرة
من الظواهر العجيبة في الطبيعة فلولا الجبال لم نكن لننعم
بهذه البحيرات العذبة، كذلك تساهم الجبال في تشكل الغيوم، ونزول المطر
وللجبال دور مهم في
تنقية الماء عبر طبقاتها المتعددة
كل هذا أشار إليه القرآن في آية عظيمة ربط
فيها المولى عز وجل بين الجبال الشامخات وبين الماء
العذب الفرات، يقول تعالى: (وَجَعَلْنَا فِيهَا رَوَاسِيَ شَامِخَاتٍ وَأَسْقَيْنَاكُمْ
مَاءً فُرَاتًا * وَيْلٌ يَوْمَئِذٍ لِلْمُكَذِّبِينَ) [المرسلات: 27-28]
وعلى الرغم من هذه النعم تجد من يكذب بآيات الله ويجحد بنعمه.
[url=http://forums.5ligi.com/t4372.html]
[/url]
عظمة الترقوة
[url=http://forums.5ligi.com/t4372.html]
[/url]
يقول العلماء إن تشكل
العظام في الجنين يبدأ من عظم
الترقوة، ويستمر حتى يصل عمر الإنسان
18-20 عاماً أو أكثر بقليل، وآخر نقطة يتوقف فيها
نمو العظام هي أيضاً عظم الترقوة، وهنا نجد إشارة قرآنية رائعة
إلى هذه العظام وأهميتها في الحياة والموت، لنتأمل هذه الآيات:
(كَلَّا إِذَا بَلَغَتِ التَّرَاقِيَ
وَقِيلَ مَنْ رَاقٍ* وَظَنَّ أَنَّهُ الْفِرَاقُ
وَالْتَفَّتِ السَّاقُ بِالسَّاقِ* إِلَى رَبِّكَ يَوْمَئِذٍ
الْمَسَاقُ* فَلَا صَدَّقَ وَلَا صَلَّى* وَلَكِنْ كَذَّبَ وَتَوَلَّى* ثُمَّ
ذَهَبَ إِلَى أَهْلِهِ يَتَمَطَّى* أَوْلَى لَكَ فَأَوْلَى* ثُمَّ أَوْلَى لَـــكَ فَأَوْلَى
أَيَحْسَبُ الْإِنْسَانُ أَنْ يُتْرَكَ سُدًى* أَلَمْ يَكُ نُطْفَةً مِنْ مَنِيٍّ يُمْنَى
ثُمَّ كَانَ عَلَقَةً فَخَلَقَ فَسَوَّى* فَجَعَلَ مِنْهُ الزَّوْجَيْنِ الــذَّكَرَ وَالْأُنْثَى
أَلَيْسَ ذَلِكَ بِقَادِرٍ عَلَى أَنْ يُحْيِيَ الْمَوْتَى) [القيامــــــة: 26-40].
[url=http://forums.5ligi.com/t4372.html]
[/url]
النمل يتحطم
[url=http://forums.5ligi.com/t4372.html]
[/url]
اكتشف العلماء حديثاً
أن جسم النملة مزود بهيكل
عظمي خارجي صلب يعمل على
حمايتها ودعم جسدها الضعيف، هذا
الغلاف العظمي الصلب يفتقر للمرونة ولذلك
حين تعرضه للضغط فإنه يتحطم كما يتحطم الزجاج
حقيقة تحطم النمل والتي اكتشفت حديثاً أخبرنا بها القرآن
الكريم قبل 14 قرناً في خطاب بديع على لسان نملة! قال الله تعالى
(حَتَّى إِذَا أَتَوْا عَلَى وَادِ النَّمْلِ قَالَتْ نَمْلَةٌ يَا أَيُّهَا النَّمْلُ ادْخُلُوا مَسَاكِنَكُمْ
لَا يَحْطِمَنَّكُمْ سُلَيْمَانُ وَجُنُودُهُ وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ) [النمل: 18]. فتأمل كلمة
(يَحْطِمَنَّكُمْ) وكيف تعبر بدقة عن هذه الحقيقة العلمية؟
[url=http://forums.5ligi.com/t4372.html]
[/url]
القلب يفكر
[url=http://forums.5ligi.com/t4372.html]
[/url]
[url=http://forums.5ligi.com/t4372.html]
[/url]
نسيج من المجرات
[url=http://forums.5ligi.com/t4372.html]
[/url]
[url=http://forums.5ligi.com/t4372.html]
[/url]
والجبال أوتادا الجليدية
[url=http://forums.5ligi.com/t4372.html]
[/url]
نرى في هذه الصورة
جبلاً جليدياً يبلغ ارتفاعه 700
متر، ولكن هناك جذر له يمتد تحت سطح
الماء لعمق 3 كيلو متر، وقد كانت جذور الجبال الجليدية
سبباً في غرق الكثير من السفن، لأن البحارة لم يكونوا يتصورون
أن كل جبل جليدي له جذر يمتد عميقاً تحت سطح البحر. ويبلغ وزن هذا
الجذر أكثر من 300 مليون طن. هذه الحقيقة العلمية لم يكن أحد يعلمها
زمن نزول القرآن، ولكن القرآن أشار إليها وعبر تعبيراً دقيقاً بقولـــه تعالى:
(وَالْجِبَالَ أَوْتَادًا) [النبأ: 7]. تأملوا معي كيف أن هذا الجبل يشبه إلى حــد
كبير الوتد المغروس في الأرض
[url=http://forums.5ligi.com/t4372.html]
[/url]
نسبة البر والبحر
[url=http://forums.5ligi.com/t4372.html]
[/url]
عندما نتأمل هذه الأرض
التي خلقنا الله عليها نرى في كل
شيء فيها آية تدل على عظمة خالقها، لقد
أثبت العلم أن نسبة الماء على سطح الأرض 71% ونسبة
البر 29% تقريباً، والعجيب أن القرآن ذكر كلمة (البحر) 33 مرة، وذكر
(البر) 13 مرة، (البرّ واليابَس)، وبعملية بسيطة نجد أن مجموع البر والبحــــر هو
33 + 13 = 46 وهذا العدد يمثل البر والبحر، وتكون نسبة تكرار (البحر) بالنسبـة
لهذا المجموع هي: 33 ÷ 46 وهذا يساوي 71 % تقريباً وهي نسبة البحر، كذلك
تكون نسبة تكرار (البر) هي 13 ÷ 46 وهذا يساوي 29 % تقريباً، وهي النسبــة
الحقيقية للبر أو اليابسة، وسؤالنا: هل جاءت هذه الأعداد بالمصادفة؟
[url=http://forums.5ligi.com/t4372.html]
[/url]
سيبلغ هذا الامر
[url=http://forums.5ligi.com/t4372.html]
[/url]
بدأ الإسلام قبل 1400
سنة برجل واحد هو سيدنا
محمد صلى الله عليه وسلم، وأصبح
عدد المسلمين اليوم أكثر من ألف وأربع مئة
مليون مسلم!! فما هو سرّ هذا الانتشار المذهــل
وماذا تقول الإحصائيات العالمية عن أعداد المسلمين اليوم
في العالم؟ تدل الإحصائيات على أن الدين الإسلامي هو الأسرع انتشاراً
بين جميع الأديان في العالم! ففي عام 1999 بلغ عدد المسلمين في العالم 1200
مليون مسلم. ولكن
الإسلام ينتشر اليوم في جميع
قارات العالم، فقد بلغ عدد المسلمين في
عام 1997 في القارات الست: في آسيا 780 مليون
في أفريقيا 308 مليون، في أوروبا 32 مليون، في أمريكا 7 مليون
في أستراليا 385 ألف.فقد كان عدد المسلمين في العالم عام 1900 أقل من
نصف عدد المسيحيين
ولكن في عام 2025 سوف يصبح
عدد المسلمين أكبر من عدد المسيحيين
بسبب النمو الكبير للديانة الإسلامية. من هنا نستنتج
أن الإسلام ينمو كل سنة بنسبة 2.9 بالمئة، وهذه أعلى نسبة
للنمو في العالم! يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم: (سيبلغ هذا الأمـر
– أي الإسلام - ما بلغ الليل والنهار). ومعنى ذلك أن كل منطقة مـــن الأرض
يصلها الليل والنهار سوف يبلغها الإسلام، وهذا ما حدث فعلاً لأن جميع الدول
اليوم فيها مسلمون. ولذلك يمكن القول بأن هذا الحديث يمثل معجزة علمية
للنبي الكريم صلى الله عليه وسلم.
[url=http://forums.5ligi.com/t4372.html]
[/url]
ربنا ما خلقت هذا باطلا
[url=http://forums.5ligi.com/t4372.html]
[/url] [center]
هذه صورة حقيقية
لسديم يبعد عنا آلاف البلايين
من الكيلومترات، يحتوي عدداً من النجوم
وكل نجم يشبه شمسنا، يحتوي على غبار كوني
وكذلك على دخان كوني، وتبلغ درجة حرارة سطح النجوم
آلاف الدرجات المئوية، ولو اقتربنا من هذا السديم فإننا نحس بحرارة
شديدة ناتجة عن التفاعلات النووية داخل النجوم، وعن اصطدام جزيئات الدخان
والغبار بعضها ببعض.
ولذلك فإن هذا المشهد يذكرنا
بعذاب الله تعالى، ولو رجعنا إلى حياة
النبي الأعظم نجد أنه كان يخرج ليلاً ليتفكَّر في
خلق هذه النجوم ويقول: (رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هَذَا بَاطِلًا سُبْحَانَكَ
فَقِنَا عَذَابَ النَّارِ) [آل عمران: 191]. ونلاحظ أن النبي عليه الصلاة والسلام
ربط بين التفكر في هذه
المخلوقات وبين عذاب النار، فهل
أطلع الله نبيَّه على سر من أسرار خلقه؟
ولذلك ينبغي علينا أن نستجيب لنداء الحق عندما
يقول: (إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَاخْتِلَافِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ
لَآَيَاتٍ لِأُولِي الْأَلْبَابِ * الَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللَّهَ قِيَامًا وَقُعُودًا وَعَلَى جُنُوبِهِمْ
وَيَتَفَكَّرُونَ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هَذَا بَاطِلًا سُبْحَانَكَ فَقِنَا
عَذَابَ النَّارِ) [آل عمران: 190-191
[url=http://forums.5ligi.com/t4372.html]
[/url]
نرى في هذه الصورة كيف
تساهم الجبال العالية في تشكل
البحيرات العذبة، ويعتبر العلماء هذه الظاهرة
من الظواهر العجيبة في الطبيعة فلولا الجبال لم نكن لننعم
بهذه البحيرات العذبة، كذلك تساهم الجبال في تشكل الغيوم، ونزول المطر
وللجبال دور مهم في
تنقية الماء عبر طبقاتها المتعددة
كل هذا أشار إليه القرآن في آية عظيمة ربط
فيها المولى عز وجل بين الجبال الشامخات وبين الماء
العذب الفرات، يقول تعالى: (وَجَعَلْنَا فِيهَا رَوَاسِيَ شَامِخَاتٍ وَأَسْقَيْنَاكُمْ
مَاءً فُرَاتًا * وَيْلٌ يَوْمَئِذٍ لِلْمُكَذِّبِينَ) [المرسلات: 27-28]
وعلى الرغم من هذه النعم تجد من يكذب بآيات الله ويجحد بنعمه.
[url=http://forums.5ligi.com/t4372.html]
[/url]
عظمة الترقوة
[url=http://forums.5ligi.com/t4372.html]
[/url]
يقول العلماء إن تشكل
العظام في الجنين يبدأ من عظم
الترقوة، ويستمر حتى يصل عمر الإنسان
18-20 عاماً أو أكثر بقليل، وآخر نقطة يتوقف فيها
نمو العظام هي أيضاً عظم الترقوة، وهنا نجد إشارة قرآنية رائعة
إلى هذه العظام وأهميتها في الحياة والموت، لنتأمل هذه الآيات:
(كَلَّا إِذَا بَلَغَتِ التَّرَاقِيَ
وَقِيلَ مَنْ رَاقٍ* وَظَنَّ أَنَّهُ الْفِرَاقُ
وَالْتَفَّتِ السَّاقُ بِالسَّاقِ* إِلَى رَبِّكَ يَوْمَئِذٍ
الْمَسَاقُ* فَلَا صَدَّقَ وَلَا صَلَّى* وَلَكِنْ كَذَّبَ وَتَوَلَّى* ثُمَّ
ذَهَبَ إِلَى أَهْلِهِ يَتَمَطَّى* أَوْلَى لَكَ فَأَوْلَى* ثُمَّ أَوْلَى لَـــكَ فَأَوْلَى
أَيَحْسَبُ الْإِنْسَانُ أَنْ يُتْرَكَ سُدًى* أَلَمْ يَكُ نُطْفَةً مِنْ مَنِيٍّ يُمْنَى
ثُمَّ كَانَ عَلَقَةً فَخَلَقَ فَسَوَّى* فَجَعَلَ مِنْهُ الزَّوْجَيْنِ الــذَّكَرَ وَالْأُنْثَى
أَلَيْسَ ذَلِكَ بِقَادِرٍ عَلَى أَنْ يُحْيِيَ الْمَوْتَى) [القيامــــــة: 26-40].
[url=http://forums.5ligi.com/t4372.html]
[/url]
النمل يتحطم
[url=http://forums.5ligi.com/t4372.html]
[/url]
اكتشف العلماء حديثاً
أن جسم النملة مزود بهيكل
عظمي خارجي صلب يعمل على
حمايتها ودعم جسدها الضعيف، هذا
الغلاف العظمي الصلب يفتقر للمرونة ولذلك
حين تعرضه للضغط فإنه يتحطم كما يتحطم الزجاج
حقيقة تحطم النمل والتي اكتشفت حديثاً أخبرنا بها القرآن
الكريم قبل 14 قرناً في خطاب بديع على لسان نملة! قال الله تعالى
(حَتَّى إِذَا أَتَوْا عَلَى وَادِ النَّمْلِ قَالَتْ نَمْلَةٌ يَا أَيُّهَا النَّمْلُ ادْخُلُوا مَسَاكِنَكُمْ
لَا يَحْطِمَنَّكُمْ سُلَيْمَانُ وَجُنُودُهُ وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ) [النمل: 18]. فتأمل كلمة
(يَحْطِمَنَّكُمْ) وكيف تعبر بدقة عن هذه الحقيقة العلمية؟
[url=http://forums.5ligi.com/t4372.html]
[/url]
القلب يفكر
[url=http://forums.5ligi.com/t4372.html]
[/url]
[url=http://forums.5ligi.com/t4372.html]
[/url]
نسيج من المجرات
[url=http://forums.5ligi.com/t4372.html]
[/url]
[url=http://forums.5ligi.com/t4372.html]
[/url]
والجبال أوتادا الجليدية
[url=http://forums.5ligi.com/t4372.html]
[/url]
نرى في هذه الصورة
جبلاً جليدياً يبلغ ارتفاعه 700
متر، ولكن هناك جذر له يمتد تحت سطح
الماء لعمق 3 كيلو متر، وقد كانت جذور الجبال الجليدية
سبباً في غرق الكثير من السفن، لأن البحارة لم يكونوا يتصورون
أن كل جبل جليدي له جذر يمتد عميقاً تحت سطح البحر. ويبلغ وزن هذا
الجذر أكثر من 300 مليون طن. هذه الحقيقة العلمية لم يكن أحد يعلمها
زمن نزول القرآن، ولكن القرآن أشار إليها وعبر تعبيراً دقيقاً بقولـــه تعالى:
(وَالْجِبَالَ أَوْتَادًا) [النبأ: 7]. تأملوا معي كيف أن هذا الجبل يشبه إلى حــد
كبير الوتد المغروس في الأرض
[url=http://forums.5ligi.com/t4372.html]
[/url]
نسبة البر والبحر
[url=http://forums.5ligi.com/t4372.html]
[/url]
عندما نتأمل هذه الأرض
التي خلقنا الله عليها نرى في كل
شيء فيها آية تدل على عظمة خالقها، لقد
أثبت العلم أن نسبة الماء على سطح الأرض 71% ونسبة
البر 29% تقريباً، والعجيب أن القرآن ذكر كلمة (البحر) 33 مرة، وذكر
(البر) 13 مرة، (البرّ واليابَس)، وبعملية بسيطة نجد أن مجموع البر والبحــــر هو
33 + 13 = 46 وهذا العدد يمثل البر والبحر، وتكون نسبة تكرار (البحر) بالنسبـة
لهذا المجموع هي: 33 ÷ 46 وهذا يساوي 71 % تقريباً وهي نسبة البحر، كذلك
تكون نسبة تكرار (البر) هي 13 ÷ 46 وهذا يساوي 29 % تقريباً، وهي النسبــة
الحقيقية للبر أو اليابسة، وسؤالنا: هل جاءت هذه الأعداد بالمصادفة؟
[url=http://forums.5ligi.com/t4372.html]
[/url]
سيبلغ هذا الامر
[url=http://forums.5ligi.com/t4372.html]
[/url]
بدأ الإسلام قبل 1400
سنة برجل واحد هو سيدنا
محمد صلى الله عليه وسلم، وأصبح
عدد المسلمين اليوم أكثر من ألف وأربع مئة
مليون مسلم!! فما هو سرّ هذا الانتشار المذهــل
وماذا تقول الإحصائيات العالمية عن أعداد المسلمين اليوم
في العالم؟ تدل الإحصائيات على أن الدين الإسلامي هو الأسرع انتشاراً
بين جميع الأديان في العالم! ففي عام 1999 بلغ عدد المسلمين في العالم 1200
مليون مسلم. ولكن
الإسلام ينتشر اليوم في جميع
قارات العالم، فقد بلغ عدد المسلمين في
عام 1997 في القارات الست: في آسيا 780 مليون
في أفريقيا 308 مليون، في أوروبا 32 مليون، في أمريكا 7 مليون
في أستراليا 385 ألف.فقد كان عدد المسلمين في العالم عام 1900 أقل من
نصف عدد المسيحيين
ولكن في عام 2025 سوف يصبح
عدد المسلمين أكبر من عدد المسيحيين
بسبب النمو الكبير للديانة الإسلامية. من هنا نستنتج
أن الإسلام ينمو كل سنة بنسبة 2.9 بالمئة، وهذه أعلى نسبة
للنمو في العالم! يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم: (سيبلغ هذا الأمـر
– أي الإسلام - ما بلغ الليل والنهار). ومعنى ذلك أن كل منطقة مـــن الأرض
يصلها الليل والنهار سوف يبلغها الإسلام، وهذا ما حدث فعلاً لأن جميع الدول
اليوم فيها مسلمون. ولذلك يمكن القول بأن هذا الحديث يمثل معجزة علمية
للنبي الكريم صلى الله عليه وسلم.
[url=http://forums.5ligi.com/t4372.html]
[/url]
ربنا ما خلقت هذا باطلا
[url=http://forums.5ligi.com/t4372.html]
[/url] [center]
هذه صورة حقيقية
لسديم يبعد عنا آلاف البلايين
من الكيلومترات، يحتوي عدداً من النجوم
وكل نجم يشبه شمسنا، يحتوي على غبار كوني
وكذلك على دخان كوني، وتبلغ درجة حرارة سطح النجوم
آلاف الدرجات المئوية، ولو اقتربنا من هذا السديم فإننا نحس بحرارة
شديدة ناتجة عن التفاعلات النووية داخل النجوم، وعن اصطدام جزيئات الدخان
والغبار بعضها ببعض.
ولذلك فإن هذا المشهد يذكرنا
بعذاب الله تعالى، ولو رجعنا إلى حياة
النبي الأعظم نجد أنه كان يخرج ليلاً ليتفكَّر في
خلق هذه النجوم ويقول: (رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هَذَا بَاطِلًا سُبْحَانَكَ
فَقِنَا عَذَابَ النَّارِ) [آل عمران: 191]. ونلاحظ أن النبي عليه الصلاة والسلام
ربط بين التفكر في هذه
المخلوقات وبين عذاب النار، فهل
أطلع الله نبيَّه على سر من أسرار خلقه؟
ولذلك ينبغي علينا أن نستجيب لنداء الحق عندما
يقول: (إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَاخْتِلَافِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ
لَآَيَاتٍ لِأُولِي الْأَلْبَابِ * الَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللَّهَ قِيَامًا وَقُعُودًا وَعَلَى جُنُوبِهِمْ
وَيَتَفَكَّرُونَ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هَذَا بَاطِلًا سُبْحَانَكَ فَقِنَا
عَذَابَ النَّارِ) [آل عمران: 190-191