وفرضت هزة الأعراف علي الشاب الذي كان في وأخر سنوات درا ستة الجامعية أن يتزوج بابنة عمة وخصوصا إن هذا الاتفاق كان من الصغر ولما فما كان من الشاب الآان التزم الصمت ولن يستطيع رفضه ودخل الزوج علي عروسه ليكتشف الطامة ألكبري لكنه فضل الصمت علي الفضائح ويكتم هذا الحزن ولا يبد و لأحد خوفا علي العار الذي سيلحقه فقد اكتشف أن زوجته جنس رابع أي مسترجلة فلم يقربها وبقيت عذراء لمدة عام وبعد مرور فترة من الزمن كان الزوج عائدا عند المساء فذل من هول الصدمة عندما رأي زوجته في وضع مخل مع امرأة أخري وانهال عليها ضربا هي وصديقتها واخذ يسهر مع اصدقائة بشكل كبير وأدمن علي شرب الكحول وأحيانا يدعو أصحا بة إلي السهر في بيته بينما زوجته كانت تعيش حياة أخري فغالبا يجيدها في أوضاع مخلة بالأدب فتيات وفي الأيام دعي الزوج أصدقائه واخذوا بالشرب حتى أصبحوا لا يعون ما يدور حولهم فدخل الزوج فوجد زوجته مع فتاه أخرى فأراد أن يربيها فذهب إلى أصدقائه ودعاهم إلى بيته وتمكنت الفتاه التي معها من الهرب بينما تناوب الوحوش على ألزوجه إمام زوجها الذي وقف وهو يضحك وإثناء صراخها اضطراهل الزوج إلى الحضور فتجمدوا وسط لما يرونه من الأمر تهتز له أركان السماء فالزوج يضحك بينما ينوب خمسه وحوش على زوجته فما كان من شقيق الشاب ووالده إلا إن انهالوا ضربا على أصدقاء ابنهم فنام ولم يصحوا إلا عندما جاء رجال ألشرطه فكاد يجن عندما رأى زوجته هي من تقدمت بشكوى ضده فتردد كثيرا في البوح بالسر ولاكن تشجع وقال بان زوجته مسترجله وشاذة كما اعترفت ألزوجه بأنها منذوا زواجها وهي عذراء ولم تفقد عذريتها إلا عندما اعتدا عليها السكارى
مدرس تزوج ابنة عمة فكشفة أنها مسترجلة
Admin- Admin
- عدد المساهمات : 684
تاريخ التسجيل : 05/01/2010
العمر : 33
المزاج : مزاجي
- مساهمة رقم 1
مدرس تزوج ابنة عمة فكشفة أنها مسترجلة
وفرضت هزة الأعراف علي الشاب الذي كان في وأخر سنوات درا ستة الجامعية أن يتزوج بابنة عمة وخصوصا إن هذا الاتفاق كان من الصغر ولما فما كان من الشاب الآان التزم الصمت ولن يستطيع رفضه ودخل الزوج علي عروسه ليكتشف الطامة ألكبري لكنه فضل الصمت علي الفضائح ويكتم هذا الحزن ولا يبد و لأحد خوفا علي العار الذي سيلحقه فقد اكتشف أن زوجته جنس رابع أي مسترجلة فلم يقربها وبقيت عذراء لمدة عام وبعد مرور فترة من الزمن كان الزوج عائدا عند المساء فذل من هول الصدمة عندما رأي زوجته في وضع مخل مع امرأة أخري وانهال عليها ضربا هي وصديقتها واخذ يسهر مع اصدقائة بشكل كبير وأدمن علي شرب الكحول وأحيانا يدعو أصحا بة إلي السهر في بيته بينما زوجته كانت تعيش حياة أخري فغالبا يجيدها في أوضاع مخلة بالأدب فتيات وفي الأيام دعي الزوج أصدقائه واخذوا بالشرب حتى أصبحوا لا يعون ما يدور حولهم فدخل الزوج فوجد زوجته مع فتاه أخرى فأراد أن يربيها فذهب إلى أصدقائه ودعاهم إلى بيته وتمكنت الفتاه التي معها من الهرب بينما تناوب الوحوش على ألزوجه إمام زوجها الذي وقف وهو يضحك وإثناء صراخها اضطراهل الزوج إلى الحضور فتجمدوا وسط لما يرونه من الأمر تهتز له أركان السماء فالزوج يضحك بينما ينوب خمسه وحوش على زوجته فما كان من شقيق الشاب ووالده إلا إن انهالوا ضربا على أصدقاء ابنهم فنام ولم يصحوا إلا عندما جاء رجال ألشرطه فكاد يجن عندما رأى زوجته هي من تقدمت بشكوى ضده فتردد كثيرا في البوح بالسر ولاكن تشجع وقال بان زوجته مسترجله وشاذة كما اعترفت ألزوجه بأنها منذوا زواجها وهي عذراء ولم تفقد عذريتها إلا عندما اعتدا عليها السكارى