{{{ عـــــــندمـا تـفقد حـبيبا }}}
سافرعنهالزمت الصمت سكون موت في أرجائها
تغطي وجهها بكفيها
تختلس النظر على ساعة الحائط
من بين أصابعها وتعيد ذاكرتها و كل لحظه تذكرها ذكراياتها معه تؤلمها تأرقها
تتذكر مواعيده من صباحها لمسائها
أجمل لحظاتها وكيف مرت سنوات سعادتها
ومرارة يومها لاتمر تنظر إلي مكان جلوسها
وتغيب من وجودها وكانها تنظر إلي نفسها وهي تكلمه تحبه وبجنونها تعشقه تنسى نفسها فتقف
وكانها أمام مشهد سنمائي تنظر إلى الهاتف تمد يدها
وتقول لخيالها كلميه
قولي لي ما قال لكي
هل هو بخير
أسأليه متي يعود ؟؟
سعيد ام حزين ؟؟
اهو ايضا مفتقدك ؟؟
لا تتركيه يقفل إذا أقفل لن تسمعيه مره اخرى
تسمع خيالها يقول.. لا تتأخر عني
فتصرخ لخيالها
غبيه أنتي
وترفع كأس زجاجي وترطمه علي الهاتف
وتبكي بكاء هستيريا
تقول... لما قفلتي الخط
قلت لكي لا تتركيه لن يرجع
ستموتين مثلي
فتبكي .. وبعد لحظه تفيق من خيالها
وتفاجأ
بأنها ليست في الحقيقه
فترتمي علي سريرها و يغلبها النوم
تحلم أنها سعيدة معه
ثم تفيق علي صوت ضحكاتها
تلتف يمينا ويسارا
إين ذهب
وتعود تبكي لما تعزبني
ثم تعود لنومها.. مره أخري لعلها تلقاه .
سافرعنهالزمت الصمت سكون موت في أرجائها
تغطي وجهها بكفيها
تختلس النظر على ساعة الحائط
من بين أصابعها وتعيد ذاكرتها و كل لحظه تذكرها ذكراياتها معه تؤلمها تأرقها
تتذكر مواعيده من صباحها لمسائها
أجمل لحظاتها وكيف مرت سنوات سعادتها
ومرارة يومها لاتمر تنظر إلي مكان جلوسها
وتغيب من وجودها وكانها تنظر إلي نفسها وهي تكلمه تحبه وبجنونها تعشقه تنسى نفسها فتقف
وكانها أمام مشهد سنمائي تنظر إلى الهاتف تمد يدها
وتقول لخيالها كلميه
قولي لي ما قال لكي
هل هو بخير
أسأليه متي يعود ؟؟
سعيد ام حزين ؟؟
اهو ايضا مفتقدك ؟؟
لا تتركيه يقفل إذا أقفل لن تسمعيه مره اخرى
تسمع خيالها يقول.. لا تتأخر عني
فتصرخ لخيالها
غبيه أنتي
وترفع كأس زجاجي وترطمه علي الهاتف
وتبكي بكاء هستيريا
تقول... لما قفلتي الخط
قلت لكي لا تتركيه لن يرجع
ستموتين مثلي
فتبكي .. وبعد لحظه تفيق من خيالها
وتفاجأ
بأنها ليست في الحقيقه
فترتمي علي سريرها و يغلبها النوم
تحلم أنها سعيدة معه
ثم تفيق علي صوت ضحكاتها
تلتف يمينا ويسارا
إين ذهب
وتعود تبكي لما تعزبني
ثم تعود لنومها.. مره أخري لعلها تلقاه .