حبيبتي انت
حبيبتي دعيني اتزود منك لسنوات الصقيع دعيني اسرق من العمر الهارب لحظة واحدة واحلم ان كل تك المساحات منك لي فحرقيني عشقا شهيتي شفتيك كانتا كحبات توت نجت على مهل جائع انا اليك ..عمر من الضماء والانتظار .. عمر من العقد والحواجز .. عمر من من الرغبة والخجل من القيم الموروثة ومن الرغبات المكبوتة عمر من الارتباك على شفتيك .. رحلت ارسم شتات عمري على شفتيك ..ولدت ومت في وقت واحد .. قتلت رجلا وأحييت أخر.
هل توقف الزمن لحظتها لا ادري كل الذي كنت ادريه انك كنت لي وانني كنت اريد ان اصرخ لحظتها قف اليها الزمن ما اجملك ولكن الزان لم يتوقف كان يتربص بي كالعادة يتامر علي كالعادة وكنت انت وقتها تحاولي الاختفاء ارتباكا وكنت شعرت بعد ذالك بندم ولكن لم يكن في القلب مساحة ولو صغيرة يمكن ان يتسلل منها الندم لم يكن شياء غير الحب .
كيف سمحت لنفسي ان اكون سعيدا الى هاذا الحد وان ادري إنني لا املك شيئ منكي في النهاية سوى بعض دقائق للفرح المسروق وان ما في متسعا من عمر للعذاب وبعد هذا وذاك علمت انك لي الليلة وكل لليلة فمن سياخذ طيفك مني من سيصادر جسدك من سريري من سيسرق عطرك من حواسي من سيمنعني من إشعارك ..آه انت لذتي السرية وجنوني السري كل لليلة معك كانت تتساقت قلاعك في يدي ويستسلم حراسك لي وتأتين بثياب نومك لتتمددي الى جواري فامرر يداي على شعرك الأسود المبعثر على وسادتي فترتعشين كطائر يبلله المطر .. ثم يستجيب جسدك النائم لي اه ا اه...!!!!
كيف حدث هاذا ما الذي أوصلني الى هذا الجنون تر صوتك الذي تعودت عليه حد الإدمان صوتك الذي كان ياتي كشلال حب وموسيقى فتتدحرج قطرات اللذت علي ..ترى قبلتك المسروقة من المستحيل وهل تفعل القبل كل هاذا هل اخجل من قبلتك وهل اندم عليها انا الذي بدا عمري على شفتيك .....
كنت عندما اكلمك اعرق والعرق دموع الجسد ونحن يا معشر الرجال لا نبكي اجسادنا على أي امرأة .. وكنت سعيدا ان تكوني انت ..
التي بكى جسدي عليها ...دما...
حبيبتي دعيني اتزود منك لسنوات الصقيع دعيني اسرق من العمر الهارب لحظة واحدة واحلم ان كل تك المساحات منك لي فحرقيني عشقا شهيتي شفتيك كانتا كحبات توت نجت على مهل جائع انا اليك ..عمر من الضماء والانتظار .. عمر من العقد والحواجز .. عمر من من الرغبة والخجل من القيم الموروثة ومن الرغبات المكبوتة عمر من الارتباك على شفتيك .. رحلت ارسم شتات عمري على شفتيك ..ولدت ومت في وقت واحد .. قتلت رجلا وأحييت أخر.
هل توقف الزمن لحظتها لا ادري كل الذي كنت ادريه انك كنت لي وانني كنت اريد ان اصرخ لحظتها قف اليها الزمن ما اجملك ولكن الزان لم يتوقف كان يتربص بي كالعادة يتامر علي كالعادة وكنت انت وقتها تحاولي الاختفاء ارتباكا وكنت شعرت بعد ذالك بندم ولكن لم يكن في القلب مساحة ولو صغيرة يمكن ان يتسلل منها الندم لم يكن شياء غير الحب .
كيف سمحت لنفسي ان اكون سعيدا الى هاذا الحد وان ادري إنني لا املك شيئ منكي في النهاية سوى بعض دقائق للفرح المسروق وان ما في متسعا من عمر للعذاب وبعد هذا وذاك علمت انك لي الليلة وكل لليلة فمن سياخذ طيفك مني من سيصادر جسدك من سريري من سيسرق عطرك من حواسي من سيمنعني من إشعارك ..آه انت لذتي السرية وجنوني السري كل لليلة معك كانت تتساقت قلاعك في يدي ويستسلم حراسك لي وتأتين بثياب نومك لتتمددي الى جواري فامرر يداي على شعرك الأسود المبعثر على وسادتي فترتعشين كطائر يبلله المطر .. ثم يستجيب جسدك النائم لي اه ا اه...!!!!
كيف حدث هاذا ما الذي أوصلني الى هذا الجنون تر صوتك الذي تعودت عليه حد الإدمان صوتك الذي كان ياتي كشلال حب وموسيقى فتتدحرج قطرات اللذت علي ..ترى قبلتك المسروقة من المستحيل وهل تفعل القبل كل هاذا هل اخجل من قبلتك وهل اندم عليها انا الذي بدا عمري على شفتيك .....
كنت عندما اكلمك اعرق والعرق دموع الجسد ونحن يا معشر الرجال لا نبكي اجسادنا على أي امرأة .. وكنت سعيدا ان تكوني انت ..
التي بكى جسدي عليها ...دما...